تغيير العملات
[woocs]
هذا المقال جرت ترجمته عن 20 Fabulous Facts About The Devil Wears Prada—That’s All! لكاتبه JON O’BRIEN على موقع mentalfloss.
في 30 يونيو 2021، احتفل The Devil Wears Prada بعيده الخامس عشر، وقد أثبت هذا الفيلم أنّ موهبة آن هاثاوي تمتدّ إلى ما هو أكثر من أميرات القصص الخيالية، وأكّد الشائعات القائلة بأنّ محررة فوغ آنا وينتور كانت رئيسةً ذات طباعٍ قادمةٍ من الجحيم، وربما الأهم من ذلك أنّه علمنا جميعًا الفرق بين اللون الأزرق و السيرولي.
نعلم جميعًا الآن أنّ صديق آندي المتذمر نيت كان الشرير الحقيقيّ للفيلم، ولكن إليكِ نظرة على 20 حقيقةً أخرى ربما لم تنتبهي إليها حول فيلم الكوميديا الأنيقة.
من العدل أن نقول أن المديرين التنفيذيين في شركة 20th Century Fox كانوا واثقين تمامًا من نجاح فيلم الشيطان يرتدي برادا The Devil Wears Prada، فقد اشترى الاستوديو حقوق مصدره رواية Lauren Weisberger التي تحمل الاسم نفسه في عام 2003 قبل أن تكتمل الرواية.
في الواقع، كانت نائبة الرئيس التنفيذي آنذاك “كارلا هاكن” متحمسةً جدًا بعد قراءتها أول 100 صفحة فقط من الرواية، لدرجة أنها صرّحت مباشرةً بموافقةٍ كبيرةٍ على الحبكة قائلةً: “اعتقدت أن ميراندا بريستلي كانت واحدةً من أعظم الأشرار على الإطلاق”، قالت هاكن لـمجلة Variety في الذكرى العاشرة للفيلم: “أتذكر أننا دخلنا بقوةٍ واستغليناه.”
لا يبدو أن رئيسة التحرير ميريل ستريب فائقة الأناقة لديها الكثير من القواسم المشتركة مع الأشيب الثمانينيّ الذي كانت أكبر إسهاماته في الموضة هي المعطف الصوفي. لكن، في الواقع، مرشحة الأوسكار المفضلة، تطلّعت إلى Dirty Harry نفسه، الممثل Clint Eastwood، للحصول على الإلهام أثناء لعب دور Miranda.
أُخِذت قدرة الشخصية على جذب الانتباه بطريقةٍ هادئة الكلام من نجم Streep’s The Bridges of Madison County، كما أوضحت لـ Variety في عام 2016: “لم يرفع صوته أبدًا أبدًا و كان يجب على الجميع الإصغاء إليه، و قد كان تلقائيًا أقوى شخص في الغرفة “
لا نستغرب إذا اعتقد الكثيرون أن فيلم الشيطان يرتدي برادا هو سيرةٌ ذاتيةٌ مباشرةٌ أكثر من كونه دراميًّا خياليًّا، ووفقًا للتقارير كانت العديد من دور الأزياء خائفةً جدًا من إغضاب محرّرة فوغ لدرجة أنها رفضت أن يكون لها أي علاقةٍ بالفيلم.
ومع ذلك، بدا أن وينتور لم تكن غاضبةً مطلقًا، حتى أنها حضرت العرض الأول مرتديةً برادا بالطبع، حيث أعربت عن موافقتها قائلةً لشبكة ABC News: “أي شيءٍ يجعل الموضة مسليةً و براقةً و مثيرةً للاهتمام هو أمرٌ رائعٌ بالنسبة لصناعتنا”، “لذلك، كنت داعمةً بنسبة مئة في المائة.”
باعتبارها ابنة السيدة الرائدة في الفيلم الحائزة على جائزة الأوسكار لثلاث مرات، اعتقدت مامي جومر أنها كانت في مأمنٍ من غرفة التقطيع بعد أن قدمت مشهدًا قصيرًا كباريستا.
للأسف بالنسبة إلى المولودة الثانية لستريب، كان محررو The Devil Wears Prada قُساةً مثل ميراندا بريستلي، فلم يدخل المشهد الذي يَطلب فيه آندي من هاثاواي قهوة “ساخنة كمركز الشمس”.
تمكنت جومر من مشاركة الشاشة مع والدتها في مناسبتين أخريين، حيث لعبت دور ابنة ستريب في كل من مؤلّفي مايك نيكولز؛ مسرحية نورا إيفرون-بينيد Heartburn (1986)، والدراما الموسيقية ريكي و الفلاش (2015).
هدد كل من إميلي بلانت و ستانلي توتشي بسرقة أضواء العرض بصفتهما إميلي مساعدة ميراندا الأولى و المدير الفني في Runway نايجل، و سرعان ما امتدّت علاقة العمل بينهما إلى حياتهما الخاصة أيضًا.
أثناء حضوره حفل زفاف شريتكه في التمثيل لجون كراسنسكي في عام 2010، التقى توتشي بشقيقة العروس الوكيلة الأدبية فيليسيتي. في غضون عامين، كان توتشي يسير أيضًا في ممر عقد القران إلى جانب أحد أفراد عائلة بلانت، “بعد عشر سنوات من دوره في The Devil Wears Prada، أصبح ستانلي جزءًا من عائلتي الفعلية. ما مدى رعب ذلك؟ ” مازحت أخت زوجته إيميلي بلانت لـ Variety.
من الصعب تخيل أي شخصٍ آخر غير آن هاثاواي يتجول في شوارع نيويورك على أصوات أغنية “Suddenly I See” لفرقة KT Tunstall، لكن الفائزة بجائزة الأوسكار لاحقًا لم تكن الخيار الأول لتولي دور آندي ساكس المساعدة الضعيفة لميراندا.
كان المنتجون يفكرون في البداية في راشيل ماك آدامز، لكن في سعيٍ كي تأخذ حياتها المهنية في اتجاهٍ أقلّ تجاريّة قررت نجمة Mean Girls رفض الدور.
كما ورد أن جولييت لويس و كلير دانس كانتا ضمن الاحتمالات قبل أن تحصل هاثاواي على الدور الذي من شأنه أن يساعد في ترسيخ مكانتها في قائمة الممثلين من المرتبة A.
كان لا يزال على هاثاواي المحاربة بأسنانها و أظافرها للحصول على دور آندي. بالعودة إلى منتصف العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، كانت الممثلة لا تزال تشتهر بأدوارها الخياليّة الصديقة للمراهقين The Princess Diaries و Ella Enchanted، لذا كانت فوكس تشكك في إمكانيّاتها و قدرتها على تحقيق قفزةٍ نحو المزيد من الأدوار و المشاهد الموجهة للبالغين.
في محاولةٍ يائسةٍ للحصول على الدور، كتبت هاثاواي “Hire Me” في الرمال بعد اجتماعٍ مع المدير التنفيذي Hacken، و ذكرت لاحقًا لمجلة فارايتي كيف اكتشفت أن تكتيكها ذلك -الذي لا يمكن وصفه حقيقةً بالدّهاء- قد نجح: “كان لدي بعض الأصدقاء. أتذكر الركض في غرفة معيشتي مرتديةً نصف ملابسي، و أنا أصرخ -حصلت على دوري في The Devil Wears Prada “.
مع وجود ما لا يقل عن 21 ترشيحًا للأوسكار باسمها، يمكن اعتبار ستريب واحدةً من عظماء التمثيل على الإطلاق، ومع ذلك لم تكن دائمًا هي الأفضل أجرًا، ولكن ربما مستوحيةً من الشخصية الواقعية التي طُلب منها أن تلعبها، قررت أيقونة هوليوود في عام 2005 أن الوقت قد حان للبدء في السؤال عن قيمتها.
رفضت ستريب في البداية دور ميراندا بسبب الأجر فقد قالت لـ Variety أنه “قليلٌ، إن لم يكن مهينًا، وربما لا يعكس قيمتي الفعلية للمشروع”، نتيجةً لذلك، ضاعف المنتجون أجرها، وقالت: “كان عمري 55 عامًا، و قد تعلمت للتو في وقتٍ متأخّرٍ جدًا كيفية التعامل بطريقتي الخاصّة.”
لطالما اعتاد الممثلون على اكتساب الوزن أو خسارته لأداءِ دورٍ ما، لكن كان على هاثاواي المسكينة أن تفعل كلا الأمرين أثناء تصوير فيلم الشيطان يرتدي برادا The Devil Wears Prada.
طلب المخرج ديفيد فرانكل من الممثلة في البداية أن تزيد وزنها 10 باوندات، و لكن لتناسب بعض الأزياء الراقية مع تحوّل الشخصيّة في الفيلم، طلبت مصممة الأزياء باتريشيا فيلدز منها أن تتخلص من نفس الوزن الذي اكتسبتهُ.
اعترفت هاثاواي لـ People في عام 2006 بأنها لم تستمتع تمامًا بتجربة النظام الغذائي المتأرجح: “لقد كان كابوسًا، استغرقت حوالي شهر للحصول على تلك الباوندات و شهرين لفقدانها “.
لا تشتهر ستريب بشكلٍ خاص بأسلوب تلبّس الشخصيّة. بعد كل شيء، أظهرت تجربتها في Kramer vs Kramer مع Dustin Hoffman كيف يمكن لهذا النهج أن يخرج عن نطاق السيطرة، لكن يبدو أن هذا الأسلوب المحبّب و الشهير بجذب الجوائز قد احتضنته ستريب بكل إخلاص أثناء لعب دور ميراندا بريستلي.
خلال ظهور عام 2014 في برنامج Graham Norton Show، قالت هاثاواي: “عندما قابلتها، عانقتني عناقًا كبيرًا، وأنا كنت متحمّسةً جدًّا وقلت لها يا إلهي سنحظى بأفضل وقتٍ في هذا الفيلم، لكنّها قالت: آه، حبيبتي، هذه هي المرة الأخيرة التي أكون فيها لطيفةً معكِ، ثم حافظت ستريب على شخصية ملكة الجليد في شخصيتها و خارج الكاميرا حتى اختتم التصوير”.
أدى أداء إميلي كمساعدةٍ تحمل الاسم نفسه إلى تحويلها من المجهول تقريبًا إلى نجمةٍ حقيقيةٍ، لكنه أيضًا منعها عن غير قصد من أن تصبح بطلةً خارقةً في فيلمٍ آخر.
عُرض على أيميلي دور Black Widow في فيلم الرجل الحديدي 2 لعام 2010، و لكن بسبب الصفقة التي وقعتها مع شركة Fox عن فيلم The Devil Wears Prada، تم التعاقد مع إيميلي بالفعل لJack Black لفيلم رحلات جاليفر.
أخبرت بلانت لاحقًا هوارد ستيرن: “لقد كان الأمر مُحطمًا لقلبي، لأنني أقدّم وعد شرفٍ بالقرارات التي أتخذها، و تعني الأفلام التي أشارك بها الكثير بالنسبة لي، لذلك كان ذلك صعبًا “.
“ربما تكون هذه واحدةً من أغبى الحركات في حياتي”، هذه هي الطريقة التي وصف بها توماس لينون الكوميدي المفضل للكثيرين قرار رفض دور في The Devil Wears Prada.
عُرض عليه الدور الذي ذهب في النهاية إلى Tucci قبل ثلاثة أيامٍ فقط من بدء التصوير، لكنه اعترف أنه في ذلك الوقت لم يستطع رؤية ميزة الدور، قال لينون لـ Vulture و هو يحاول النظر إلى الجانب المشرق: “على الأقل كنت أذهب إلى موقفٍ للسيارات في Sun Valley و ركلني نيك سواردسون، هذا ما كنت أفعله بدلاً من الترشح للجوائز إلى جانب ميريل ستريب”.
يُعتبر نيت حبيب آندي، الذي لعب دوره النجم Entourage Adrian Grenier، من قِبل الكثيرين -بما في ذلك Grenier صاحب الدّور- الشرير الحقيقي للفيلم. لسوء حظّ هاثاواي، بدا أنّ شريك حياتها الحقيقيّ في ذلك الوقت هو الأسوأ أيضًا.
في عام 2016، أخبر فرانكل Variety أن صديق هاثاواي في ذلك الوقت، المطور العقاري Raffaello Follieri، جعل الأمور مُرهِقةً للغاية كلما تجاوز التصوير الجدول الزمنيّ، قال فرانكل: “[هاثاواي] كانت تعيش مع رجلٍ مجرمٍ ومختلسٍ”، “لم يكن يريدها أن تعمل على الإطلاق؛ لقد كره أنها تعمل ليلًا، كانت دائمًا ضعيفةً عندما كنا نصوّر لوقتٍ متأخّر”، و حُكم على فولييري فيما بعد بالسجن أربع سنوات على تلك الجرائم المذكورة أعلاه.
في الواقع لم تلبس Fields ميراندا برادا أبدًا، بدلاً من ذلك، تطلّعت إلى صديقتها القديمة دونا كاران لإعطاء محررة المجلة إحساسها بالأناقة، فقد لعبت ستريب أيضًا دورًا محوريًا في مظهر الشخصية.
كانت ستريب هي التي أصرت على صبغ شعرها باللون الأبيض اللافت للنظر تكريمًا لكارمن ديل أوريفيس، عارضة الأزياء في نيويورك التي كانت مميّزةً في فوغ في حقبة ما بعد الحرب.
استلهمت ستريب -التي حصلت على ترشيحات أوسكار و جولدن غلوب عن أدائها في الفيلم- إلهام المظهر أيضًا من ليز تيلبيريس، المحررة السابقة لمجلة أزياء شهرية أخرى، Harper’s Bazaar.
بينما لم تعترف الكاتبة Weisberger علنًا بأن ميراندا تستند إلى رئيسها السابق Vogue Wintour، فقد أكدت أن شخصيةً واحدةً على الأقل مستوحاة من شخصيةٍ حقيقيةٍ، فشخصية بلانت، المساعدة إميلي، تدين بشخصيتها الحادة اللسان إلى بلوم سايكس، أحد زملاء ويسبرجر السابقين في المجلة، التي تُعتبر الكتاب المقدس لعالم الأزياء، و التي أصبحت منذ ذلك الحين كاتبةً حققت مبيعاتٍ كبيرة هي الأُخرى.
مع ذلك، فإن لهجة إميلي يعود فضلها كاملًا إلى بلانت، كان من المفترض في الأصل أن تكون الشخصية أمريكية، و لكن المنتجين كانوا مفتونين باللهجة البريطانية لدرجة أنهم قرروا أنها يمكن أن تنحدر من الجانب الآخر من المحيط الأطلسيّ.
مع 35 مليون دولارٍ “فقط” في الجيب، أخبر فوكس فرانكل في البداية أنه لا يمكنهم تصوير المشاهد التي تتخذ من باريس مقرًا لها، لكنّهم سمحوا في النهاية لمجموعةٍ محدودةٍ من الممثلين و طاقم العمل- بما في ذلك هاثاواي و محبوب الشاشات سايمون بيكر- بالقيام برحلةٍ عبر المحيط الأطلسي لمدة يومين بعد رؤية بعض الاندفاعات المبكرة المثيرة للإعجاب للفيلم.
مع ذلك لم تمتد أموالهم لتشمل تذكرة طائرة لأكبر نجمةٍ في الفيلم، نعم كان على ستريب أن تتظاهر بأنها كانت في العاصمة الفرنسية باستخدام مزيجٍ من الخلفيّة الخضراء و إعدادات نيويورك المُقنعة بذكاء، نعم إنه سحر السينما!
سُمح لكل من Streep و Blunt بإدخالٍ طفيفٍ في نص Aline Brosh McKenna، و انتهى بهما الأمر بصياغة أسطُر الشّخصيات الأكثر قابليةً للاقتباس. الأول حين غيّرت ستريب كلمات ميراندا الأخيرة إلى “الكل يريد أن يكون نحن” أثناء قراءة النص.
بينما جاء الأخير بخط إميلي الذي لا يُنسى بالإضافة إلى إشارات اليد المصاحبة، “نعم، أسمع هذا (يد تُفتح و تُغلق)، وأريد أن أسمع هذا (يد تُغلق)”. أخبرت بلانت عرض هوارد ستيرن على Sirius XM أنها في الواقع استعارت العبارة من أمٍّ متوتّرةٍ رأتها تصرخ على طفلها في سوبر ماركت.
من المصمم الإيطالي فالنتينو غارافاني و صحفي الموضة روبرت فيردي إلى عارضة الأزياء هايدي كلوم و حكم عرض المواهب نايجل باركر، هناك العديد من المشاهير في فيلم The Devil Wears Prada، لكن أصغر تلك المشاهد كان للمرأة المسؤولة عن كل شيء.
ظهرت الكاتبة Weisberger لفترةٍ وجيزةٍ بصفتها مربّية توأم ميراندا، و هو الأمر الذي اعترفت به لـ MailOnline، ربما لم يكن هذا بدايةً لمهنة الشاشة المتلألئة، لكن الروائيّة استمتعت بالتواجد طوال الوقت، مضيفةً، “لقد كان شيئًا يحصلُ لمرّةٍ واحدةٍ في العمر و بالتالي بعيدًا عن حياتي الطبيعية”.
بعد أن حصد The Devil Wears Prada ما يقرب من 327 مليون دولارٍ في شباك التذاكر، أرادت Fox Studios أن تضرب بينما كان الحديد ساخنًا، في غضون عامٍ واحدٍ فقط من صدوره، ظهرت أخبارٌ عن مسلسلٍ تلفزيوني بكاميرا واحدة مستوحىً من قصّة الفيلم، حيث كشفت جوانا كولز، محررة ماري كلير، أن كاتبةً في فريق العمل تتابعها منذ أسبوعٍ باسم البحث.
للأسف، فشلت الفكرة حتى في التقدّم إلى المرحلة التجريبية، لكنّ هذه لم تكن نهاية ميراندا و آندي و رفاقهم. في عام 2017، اشترك السير إلتون جون في كتابة الأغاني لنسخةٍ موسيقيةٍ مسرحيةٍ من الفيلم، و التي من المتوقع أن تصل إلى برودواي في عام 2022.
قبل الجزء الثاني Mamma Mia! Here We Go Again، لم تكن ستريب قد مثّلت في تتمّةٍ لفيلمٍ أو جزءٍ ثانٍ في مسيرتها كلّها و التي استمرت 50 عامًا. لذلك ليس من المفاجئ أن نعلم أنها غير مهتمة بعمل الشيطان يرتدي برادا، الجزء الثاني.
إذا كانت هناك عودةٌ إلى مكاتب Runway، فيبدو كما لو كان يجب أن يتمّ إحضار آندي جديدة أيضًا. قالت هاثاواي لـ Variety: “أود أن أصنع فيلمًا مع كل أولئك الناس مرةً أخرى و هذا شيءٌ مختلفٌ تمامًا، لكني أعتقد أنه طالما قد أوصل المرء الرسالة الصحيحة، فمن الجيد ترك الأمر كما هو “.
من يدري ما إذا كانت تكملة Weisberger لعام 2018، When Life Gives You Lululemons، ستغيّر رأي أيّ شخص؟
لكلّ عملٍ سينمائيّ دخل التاريخ لائحةٌ من الأسرار و التفاصيل و العقبات التي لا يعلمُ بها الجميع، و التي تكون غالبًا السبّب خلف عظمتهِ و شكلهِ النهائيّ الممتع المحبوب و المميّز الذي يتلقّفه الجمهور.
كان من الممتع جدًّا الكتابة عن تحفةٍ فنيّة تحمل الكثير من القيم الإنسانيّة و تكشف الكثير عن عالم الأزياء البرّاق كفيلم الشيطان يرتدي برادا، ونأمل أن تكونوا قد استمتعم أيضًا بالاطّلاع على تلك الحقائق المدهشة.
اطّلعي على أجمل إطلالات الممثلة آن هاثاوي عبر التاريخ مع شيك هانم.
تابعي شيك هانم على إنستغرام و فيسبوك لمزيدٍ من الإلهام لإطلالاتكِ القادمة